بعد مرورعام ونيف على الثورة السورية ضد نظام الاستبداد في من مدينة درعا مطالبة بإعادة الكرامة للمواطن للسوري من نظام ظل كالكابوس يحارب السوريين حتى في أحلامهم . هذه الثورة التي مرت بمسارات عديدة في نضالها على مرور الوقت, منها كانت نتيجة عادلة للدفاع عن الكرامة مقابل جبروت وبطش قوة النظام ضد المدنيين العزل ومنها من حاول السيير عبر أجندة خاصة متعلقة بسياسات إقليمية والاستفادة من الوضع السوري كسابقاتها من التجارب في لبنان والعراق ، واعتقد بان هؤلاء استطاعوا كبح كلمة السلمية من الكثير من الفعاليات التي أنا كنت من مشجعيها و مازلت .